في لحظة عربية لم تستقر بعد لكنها أتاحت الفرصة أمام تغيير الأنظمة السياسية الفاسدة والديكتاتورية، وقرعت جرس الإنذار في آذ
لم يكن خطاب النصر الذي ألقاه بنيامين نتنياهو فجر الأربعاء الماضي حين أعلنت النتائج فوزه على منافسه الوحيد والضعيف مو
يوماً بعد آخر، تتضح تدريجياً معالم المشهد الفلسطيني، الذي تجري صياغته على وقع خطى المصالحة، التي رغم تباطؤها، وتعثرها، إ
لا تخجلُ الدول الرأسمالية الثرية المانحة، الأميركية والأوروبية، ولا تتردّد في فرض شروطها على البلدان الفقيرة، التي تتوسّ
حال الميوعة السائدة في ساحتنا الصحافية والاستقطاب في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية، فتح الباب واسعا لنشوء جيل جد
برحيل المناضل "بهجت أبي غربية":(1916-2012) يوم الخميس، السادس والعشرين من كانون الثاني، تكون فلسطين قد فقدت أحد فرسانها
كان عام 2011 عامَ الانتفاضات الشعبية العربية بامتياز، حيث أطاحت خلاله رأس أكثر من نظام عربي، وحققت الكثير من الإنجازا
بقلم :- راسم عبيدات ...... يبدو أن الاحتلال الإسرائيلي كرد مباشر على "المفاوضات الاستكشافية " بعد ما يقرب العشرين عاما
كان الأديب الشهيد غسان كنفاني يكتب (عن الرجال والبنادق - 1968) وهو يطل على المشهد الفلسطيني بعد هزيمة 1967، وُبعيد
شكَّل انعقاد الدورة الرابعة للمجلس الإداري، للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية (16 ـ 19 كانون الثاني 2012)؛ خطوة ديمقراطية