الحملة الدولية للتضامن مع أحمد سعدات تنظم وقفة احتجاجية ضد التنسيق الأمني

حجم الخط

نظمت الحملة الدولية للتضامن مع الرفيق أحمد سعدات وقفة احتجاجية ضد استمرار التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني بمناسبة الذكرى التاسعة لاختطاف الأمين العام الرفيق أحمد سعدات ورفاقه من سجن أريحا.

شارك بالفعالية عدد كبير من الرفيقات والرفاق وأعضاء الحملة حاملين شعارات تطالب بالوقف الفوري للتنسيق الأمني مرددين هتافات تدعو بالحرية للقائد سعدات ولجميع الأسرى في باستيلات العدو الصهيوني.

وفي بيان لها أكدت حملة التضامن على أن السلطة وأجهزتها الأمنية عبر تنسيقها مع الاحتلال تلعب دور الخانع والمهزوم.

وأضافت الحملة "تجاوزت هذه الجريمة الدعاية الانتخابية للمجرم أولمرت آنذاك، أو هدف اعتقال قادة الجبهة الشعبية الذين نفذوا خيار الشعب وانتقموا لدماء الشهيد أبوعلي مصطفى باقتلاع أحد رموز العنصرية والإرهاب المجرم رحبعام زئيفي، إلى التذكير بحقيقة هذا الكيان الصهيوني الاقتلاعي المجرم، وأهدافه الأساسية في استهداف فكرة المقاومة التي يمثلها القائد سعدات ورفاقه، ومن أجل تصفيتها ومحاولة هزيمتها".

أثناء الوقفة حمل الرفاق نعشاً رسم عليه علم الكيان الصهيوني وكتب عليه "التنسيق الأمني " ثم قاموا بإشعاله تعبيراً عن رغبتهم بضرورة وقفه وضرورة إزالة الكيان الصهيوني الباطل.

 
IMG_1689
IMG_1686
IMG_1671
IMG_1676
IMG_1667
IMG_1663
IMG_1657
IMG_1660
IMG_1656
IMG_1654
IMG_1655
IMG_1645
IMG_1636
IMG_1639